|
أب متحجر متشدد يرفض النظرة الشرعية
وكلمة خطوبة غير موجودة في قواميسه فالزواج عنده عقد ثم عرس
.. التعارف عنده بعد الزواج فقط
وهم وحظهم يا تصيب يا تخيب !!
((دلوعة بابا))
بنت ابوها.. عودها بابا على الدلع
وأحاطها بجيش من الخدم والحشم ....
وعندما وصلت سن الزواج رماها على شاب مكافح في مقتبل العمر
كان يبحث عن شريكة حياة فاكتشف أنها عالة على حياته
وقد تكون سبباً لمماته !
((المراهق))
شاب في سن الزواج لكنه لا يعرف معنى المسئولية
وكل همه العبث والتسلية..
لا ينغص عليه حياته إلا ملاحقة والديه المستمرة له
وضغطهم عليه للزواج ...
وبعد أن يصل السيل الزبى يرضخ لهم ليرموا عليه تلك الوردة
التي تبحث عن فارس أحلامها لتصعق بكابوس يؤرق منامها!
((الفاسد))
زوج لا يراعي دين و لا خلق.. فاسد، مفسد،
كل همه إشباع رغباته، لا تسمع منه إلا ما يسوئها،
ولا ترى منه إلا ما يستفزها،
لا يعرف أي من معاني الحب والمودة والسكن
والتي يقوم عليها عش الزوجية.
((أم لهب))
أم متغطرسة نكدية لا هم لها إلا انتقاد زوج ابنتها
والتقليل من تقديره وتحقير أي شيء يعمله ..
تلعب في رأس ابنتها وتحرضها على زوجها
وتجعله أمامها ما يسوى هللة رغم أنه دفع دم قلبه لإسعادها!
((المتسلطة)
زوجة سليطة اللسان متسلطة على زوجها ..
لا يسمع منها إلا السباب والتذمر ..
لا يرضيها العجب و لا الصيام في رجب ..
حتى لو ملأ لها البيت ذهب لا يرى منها إلا العتب ..
الزوج عندها أقرب للخادم !
((الرجل))
زوج كل همه أن يكون رجل أمام أصحابه والناس ..
الرجولة عنده تعني إذلال الزوجة واستحقارها ...
الرجولة هي السخرية من زوجته والاستهزاء بها أمام أصحابه ..
أن تمشي ورائه وهي تنظر في الأرض !!
أن تكون قطعة من قطع أثاث البيت لا رأي لها أو قيمة
وكل سنة تفرخ له ولد ينضم إلى نادي رجال المستقبل.
((الوردية))
فتاة حالمة رومانسية .. غارقة في أحلامها الوردية ..
تعتقد أن الزواج حب وغرام وقبلات ..
نست أن المشاكل هي ملح الحياه الزوجية ..
نست أن البعد يزيد الشوق ..
أن الصد والهجران نهران يغذيان بحيرة الغرام ..
عندما تعصف أي مشكلة بحياتها تنقلب 180 درجة على زوجها
وتجعله كله عيوبه وتصور الحياة معه على أنها مستحيلة !
((الزير))
رجل المرأة عنده أداة للمتعة ..
يتنقل بين النساء فالمرأة عنده محطة وليست سكن ..
عشيقاته أكثر من شعرات راسه ..
ماهر جداً في اصطياد النساء بالكلام المعسول
وأمهر في التخلص منهن ..
يحب جميع النساء وكل امرأة تظنه يحبها وحدها !
|
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق